وقعت شركة مصنع تكنولوجيات الصحراء (Desert technologies)، أول شركة سعودية مُصنّعة ومصدّرة للألواح الشمسية في المملكة، والرائدة عالمياً في مجال الطاقة المتجددة، مؤخراً اتفاقية تفاهم مع شركة آل سالم جونسون كنترولز (يورك)، الرائدة في توفير الحلول المتكاملة في مجالات التدفئة والتهوية والتكييف والتبريد، ونظم إدارة والتحكم في المنشآت وخدمات حلول الطاقة (ESCO)، لتوريد ألواح الطاقة الشمسية التي تنتجها الشركة بمصنعها بمدينة جدة، للمشاريع التي تنفذها شركة آل سالم جونسون كونترولز في المملكة العربية السعودية، لتحفيز استخدام الطاقة الشمسية على المستويين التجاري والسكني، تماشياً مع مستهدفات رؤية 2030 والبرنامج الوطني للطاقة المتجددة، وخطة وزارة الطاقة، والتي تتيح للمواطنين وكبار المستهلكين بناء محطات توليد الطاقة الشمسية لسعات أكبر من 2 ميغاوات داخل منشآتهم ومنازلهم، وتصدير الفائض منها للشبكة العامة للكهرباء بداية من العام الجاري وفق المواصفات المعتمدة من قبل الوزارة.
وذكر بيان صادر عن شركة تكنولوجيات الصحراء: أن الاتفاقية التي وقعها كل من المهندس ماجد الرفاعي الرئيس التنفيذي للقطاع التجاري في مجموعة تكنولوجيات الصحراء" Desert Technologies"، والسيد ماهر موسى، المدير التنفيذي للمنتجات الهندسية وسياسة الاستدامة وكفاءة الطاقة، عن شركة آل سالم جونسون كنترولز، تهدف إلى تقديم حلول الطاقة الشمسية لعملاء شركة آل سالم جونسون كونترولز، وبناء محطات الطاقة الشمسية على أسطح المباني السكنية والتجارية والصناعية بأسعار تنافسية وأداء عالمي من حيث الجودة والأمان. وترتكز هذه الشراكة على خبرة شركة مصنع تكنولوجيات الصحراء التي تواكب أحدث التكنولوجيات والتقنيات المستخدمة عالميا في صناعة الألواح الشمسية، وتعتمد قدرة خط التجميع الآلي المتطور على عملية تصنيع مؤتمتة بالكامل، مدعومة بأحدث المعدات التكنولوجية في مجال صناعة الألواح الشمسية وحلول تخزين الطاقة من ألمانيا والنمسا وأمريكا، وتشكل في ذات الوقت إضافة مهمة لمسيرة التنمية المستدامة التي تنتهجها شركة آل سالم جونسون كنترولز في مجال البيوت الذكية والمستدامة، التي تعتمد على الطاقة الشمسية وأحدث التقنيات وحلول الثورة الصناعية الرابعة، وتتميز بالكفاءة من حيث التكلفة واستهلاك الطاقة.
وفي تصريح بهذه المناسبة قال المهندس ماجد الرفاعي: "نحن سعداء بهذه الشراكة الاستراتيجية مع شركة آل سالم جونسون كنترولز، التي تتمتع بسجل حافل من الاستثمارات الناجحة في العديد من القطاعات الهامة. وهذه الاتفاقية تأتي كاستجابة مباشرة لخطة وزارة الطاقة الهادفة إلى تبني وتطوير برنامج محطات الطاقة الشمسية الصغيرة، الصادر عن هيئة تنظيم قطاع الكهرباء والتوليد المزدوج في المملكة، واستخدام الألواح الشمسية في كافة المشاريع التي تنفذها شركة آل سالم جونسون". وأكد الرفاعي: "نحن ملتزمون بتسخير خبرات وإمكانيات تكنولوجيات الصحراء لدعم توجهات شركة آل سالم جونسون لتوفير طاقة نظيفة بأسعار تنافسية وخدمات موثوقة لعملائها، ويسعدنا توسيع شراكتنا في هذا المجال".
وتعليقاً على الاتفاقية قال السيد ماهر موسى: "تأتي هذه الشراكة ترجمةً لمستهدفات خطة التحول الوطني ورؤية 2030، وتوجهات وزارة الطاقة لتنويع مصادر الطاقة المحلية؛ وتماشياً مع طموحاتنا الهادفة إلى تقليل استهلاك الطاقة والتوسع في استخدم الطاقة المتجددة، خاصة الطاقة الشمسية، في المشاريع التي ننفذها في السعودية؛ حيث تعمل شركتنا على رفع كفاءة وتوفير استهلاك الطاقة من خلال أتمتة المنازل والمباني، والتي تعد مكوناً رئيسياً لما يُطلق عليه "المنازل الذكية"، وتوفر الرقابة والرصد والتحكم المركزي لكل من النظم المنزلية ونظم التدفئة والتهوية وتكييف الهواء، ونظم الإضاءة ونظم الأمن، لتوفير أقصى قدر من الراحة مع أقل استهلاك ممكن للطاقة". وأضاف أن قطاع المباني في المملكة يستهلك نحو 80% من إجمالي الطاقة الكهربائية المنتجة، وتمثل أجهزة التكييف منها نحو 70%، بنسبة نمو سنوي 12%، فضلًا عن أن 70% من مباني المملكة غير معزولة حراريًا، وهو ما يساهم في ارتفاع حجم الاستهلاك، مؤكداً على أن استخدام الطاقة الشمسية في المنازل والمباني التجارية يعد طريقة عملية لتقليل فواتير الكهرباء، والمساعدة في الحد من انبعاثات الكربون، ورفع القيمة السوقية للعقارات.
وذكر بيان صادر عن شركة تكنولوجيات الصحراء: أن الاتفاقية التي وقعها كل من المهندس ماجد الرفاعي الرئيس التنفيذي للقطاع التجاري في مجموعة تكنولوجيات الصحراء" Desert Technologies"، والسيد ماهر موسى، المدير التنفيذي للمنتجات الهندسية وسياسة الاستدامة وكفاءة الطاقة، عن شركة آل سالم جونسون كنترولز، تهدف إلى تقديم حلول الطاقة الشمسية لعملاء شركة آل سالم جونسون كونترولز، وبناء محطات الطاقة الشمسية على أسطح المباني السكنية والتجارية والصناعية بأسعار تنافسية وأداء عالمي من حيث الجودة والأمان. وترتكز هذه الشراكة على خبرة شركة مصنع تكنولوجيات الصحراء التي تواكب أحدث التكنولوجيات والتقنيات المستخدمة عالميا في صناعة الألواح الشمسية، وتعتمد قدرة خط التجميع الآلي المتطور على عملية تصنيع مؤتمتة بالكامل، مدعومة بأحدث المعدات التكنولوجية في مجال صناعة الألواح الشمسية وحلول تخزين الطاقة من ألمانيا والنمسا وأمريكا، وتشكل في ذات الوقت إضافة مهمة لمسيرة التنمية المستدامة التي تنتهجها شركة آل سالم جونسون كنترولز في مجال البيوت الذكية والمستدامة، التي تعتمد على الطاقة الشمسية وأحدث التقنيات وحلول الثورة الصناعية الرابعة، وتتميز بالكفاءة من حيث التكلفة واستهلاك الطاقة.
وفي تصريح بهذه المناسبة قال المهندس ماجد الرفاعي: "نحن سعداء بهذه الشراكة الاستراتيجية مع شركة آل سالم جونسون كنترولز، التي تتمتع بسجل حافل من الاستثمارات الناجحة في العديد من القطاعات الهامة. وهذه الاتفاقية تأتي كاستجابة مباشرة لخطة وزارة الطاقة الهادفة إلى تبني وتطوير برنامج محطات الطاقة الشمسية الصغيرة، الصادر عن هيئة تنظيم قطاع الكهرباء والتوليد المزدوج في المملكة، واستخدام الألواح الشمسية في كافة المشاريع التي تنفذها شركة آل سالم جونسون". وأكد الرفاعي: "نحن ملتزمون بتسخير خبرات وإمكانيات تكنولوجيات الصحراء لدعم توجهات شركة آل سالم جونسون لتوفير طاقة نظيفة بأسعار تنافسية وخدمات موثوقة لعملائها، ويسعدنا توسيع شراكتنا في هذا المجال".
وتعليقاً على الاتفاقية قال السيد ماهر موسى: "تأتي هذه الشراكة ترجمةً لمستهدفات خطة التحول الوطني ورؤية 2030، وتوجهات وزارة الطاقة لتنويع مصادر الطاقة المحلية؛ وتماشياً مع طموحاتنا الهادفة إلى تقليل استهلاك الطاقة والتوسع في استخدم الطاقة المتجددة، خاصة الطاقة الشمسية، في المشاريع التي ننفذها في السعودية؛ حيث تعمل شركتنا على رفع كفاءة وتوفير استهلاك الطاقة من خلال أتمتة المنازل والمباني، والتي تعد مكوناً رئيسياً لما يُطلق عليه "المنازل الذكية"، وتوفر الرقابة والرصد والتحكم المركزي لكل من النظم المنزلية ونظم التدفئة والتهوية وتكييف الهواء، ونظم الإضاءة ونظم الأمن، لتوفير أقصى قدر من الراحة مع أقل استهلاك ممكن للطاقة". وأضاف أن قطاع المباني في المملكة يستهلك نحو 80% من إجمالي الطاقة الكهربائية المنتجة، وتمثل أجهزة التكييف منها نحو 70%، بنسبة نمو سنوي 12%، فضلًا عن أن 70% من مباني المملكة غير معزولة حراريًا، وهو ما يساهم في ارتفاع حجم الاستهلاك، مؤكداً على أن استخدام الطاقة الشمسية في المنازل والمباني التجارية يعد طريقة عملية لتقليل فواتير الكهرباء، والمساعدة في الحد من انبعاثات الكربون، ورفع القيمة السوقية للعقارات.
0 تعليقات