زرقة البحر والبياض الاسر للعيون المتعطشة لرؤية السحر الآخاد ، انها معلمة قلعة الأودية حصن الجمال وحصن من الخيال الواقعي الملموس هوس الشعراء والادباء انه ظل ممدود ونفحة من الجنان
على عتبات الإبداع الصارخ المتوج بأمواج الحبر الماسي متلألأ بنشوة البوح من روح الرياحين . .
قلعة لها أسوار ذهبية من طين معتق بلون الياقوت الأحمر
وأزقة ملتوية باللونين الأزرق من زرقة السماء انها انهار الماء نهر من جنان السماء نهر ( ابي رقراق )
، ترتفع قلعة الأودية بشموخها لتطل على البحر الأطلسي و على وادي أبي رقراق الذي يفصل
ويصل الرباط بسلام ، مكان ليس كالامكنة كان وما زال يعكس التقاء الحضارات وعمق الثقافات
هنا منبع وينبوع حضرة القلم بمداد البحر وسلطة الشعور الذاتي للإبداع من مكان ليس كالامكنة ، بناها الموحدون على مرتفع صخري ،
وهذه النفحة من الجنان كان لها عهد موثوق في حضور السطور التي افرجت عن سواحد التحليق والتفكر اللامحدود عن بوابة الإبداع الخارق والحبر الدامغ في رحلة المستحيل لإثبات الذات
رحلة الشاعرة المغربية الكبيرة فاطمة معروفي التي ترعرعت بين أسوار المدينة العتيقة مدينة الرباط العاصمة للمملكة المغربية ..
تقول شاعرتنا فاطمة معروفي:أيها العمر…سأوقف رقص الأنفاس ، لأعزف خيوط الأيام غيمة صيف ، بألوان طيف ، وانطق جنون الأشعار ، في كف الليل والنهار ،،
الشاعرة والكاتبة المغربية فاطمة معروفي، أديبة من الطراز الفريد المميز وفنانة في رسم الحرف تصوغ المفردة صياغة تسر الناظر ومن يبحر في أعماق قصائدها ، تتصف كتاباتها بالجمال والرقي، وتتمتع شخصيتها بالذكاء والحكمة والجمال ، وتحمل فكرا أدبيا مستنيراً ، تشدك كثيراً كتاباتها الأدبية والشعرية خاصة، حيث تقول : القصيدة هي رئتي الثالثة ، حديثها ممتع وشيق ، ولا يخلو جميعه من الصيغ الأدبية المعبرة ، تقول ايضا الشاعرة فاطمة: وتبقى الحرفنة مملكة تسيطر على أنفاسي و هوسي الدائم مع القراءة والاطلاع على كنوز المعرفة.
وتتابع وتقول: لا تتجسد الحرية في مواطن الحياة، إلا عن طريق المبادئ الفكرية السليمة، هدفها الصلاح والنفع للبشرية جمعاء
فاطمة معروفي، صرخة بوح بعمق الوجد، يحمل بين طياته نوراً منبثق من فتيل جوهر الروح؛ تأملاً وإحساسا ليترجم بحبر؛ يكسر حواجز الذات الزائلة، والإبحار بتأمل فكري ؛ إلى المدى اللا محدود .
وجدت نفسي رهينة مداد يفيض، ويتدفق بإحساس فطري؛ يغوص في أعماق الوجدان؛ بروح صافية، محبة للخير، وقريبة من معاناة الغير. *أرفع ستار الحروف بوحاً لتكتحل سطوري عبقاً منسياً في جوف الكلمات… ورحيق العتمة عاكفاً، يلتف من حولي كسحر يعانق الحكايات…واسكب مدادي الأحمر ليسقي أوراقي المتناثرة، على ضفاف النهايات…واجعل بيت القصيد مسكنا….احتمي به، من تيه ينتفض من أوهام الذات، موطني، هو حبك أينما حللت وارتحلت *هو ذاك التراب الذي يمثل علمي الأحمر، والنجمة الخماسية الخضراء، مغربية الأصل والجنسية، هناك المقام والإقامة، اعمل مديرة فرع لصحيفة سمو الالكترونية، فرع الرباط، تخصصي منبر سمو الكلمة، الذي من خلاله يتم التعريف عن الشواعر او الشعراء، وكل ما يتعلق بروض الفنون الأدبية، ترعرعت بمدينة الرباط، من مواليد 1977م متزوجة حاصلة على شهادة بكالوريا أولى علوم اقتصادية اكتسحت شهرة عالمية داخل وخارج الوطن العربي حاصلة على عدة شواهد على مستوى العالم
لها دواوين أربع ديوان أنين الليل /نقطة تحول /سكرات الصمت /نفس الماء ماء النفس .. وهدير إبداعها لم يتوقف عند الأربع بل إنها شلال لا ينضب من التميز
على عتبات الإبداع الصارخ المتوج بأمواج الحبر الماسي متلألأ بنشوة البوح من روح الرياحين . .
قلعة لها أسوار ذهبية من طين معتق بلون الياقوت الأحمر
وأزقة ملتوية باللونين الأزرق من زرقة السماء انها انهار الماء نهر من جنان السماء نهر ( ابي رقراق )
، ترتفع قلعة الأودية بشموخها لتطل على البحر الأطلسي و على وادي أبي رقراق الذي يفصل
ويصل الرباط بسلام ، مكان ليس كالامكنة كان وما زال يعكس التقاء الحضارات وعمق الثقافات
هنا منبع وينبوع حضرة القلم بمداد البحر وسلطة الشعور الذاتي للإبداع من مكان ليس كالامكنة ، بناها الموحدون على مرتفع صخري ،
وهذه النفحة من الجنان كان لها عهد موثوق في حضور السطور التي افرجت عن سواحد التحليق والتفكر اللامحدود عن بوابة الإبداع الخارق والحبر الدامغ في رحلة المستحيل لإثبات الذات
رحلة الشاعرة المغربية الكبيرة فاطمة معروفي التي ترعرعت بين أسوار المدينة العتيقة مدينة الرباط العاصمة للمملكة المغربية ..
تقول شاعرتنا فاطمة معروفي:أيها العمر…سأوقف رقص الأنفاس ، لأعزف خيوط الأيام غيمة صيف ، بألوان طيف ، وانطق جنون الأشعار ، في كف الليل والنهار ،،
الشاعرة والكاتبة المغربية فاطمة معروفي، أديبة من الطراز الفريد المميز وفنانة في رسم الحرف تصوغ المفردة صياغة تسر الناظر ومن يبحر في أعماق قصائدها ، تتصف كتاباتها بالجمال والرقي، وتتمتع شخصيتها بالذكاء والحكمة والجمال ، وتحمل فكرا أدبيا مستنيراً ، تشدك كثيراً كتاباتها الأدبية والشعرية خاصة، حيث تقول : القصيدة هي رئتي الثالثة ، حديثها ممتع وشيق ، ولا يخلو جميعه من الصيغ الأدبية المعبرة ، تقول ايضا الشاعرة فاطمة: وتبقى الحرفنة مملكة تسيطر على أنفاسي و هوسي الدائم مع القراءة والاطلاع على كنوز المعرفة.
وتتابع وتقول: لا تتجسد الحرية في مواطن الحياة، إلا عن طريق المبادئ الفكرية السليمة، هدفها الصلاح والنفع للبشرية جمعاء
فاطمة معروفي، صرخة بوح بعمق الوجد، يحمل بين طياته نوراً منبثق من فتيل جوهر الروح؛ تأملاً وإحساسا ليترجم بحبر؛ يكسر حواجز الذات الزائلة، والإبحار بتأمل فكري ؛ إلى المدى اللا محدود .
وجدت نفسي رهينة مداد يفيض، ويتدفق بإحساس فطري؛ يغوص في أعماق الوجدان؛ بروح صافية، محبة للخير، وقريبة من معاناة الغير. *أرفع ستار الحروف بوحاً لتكتحل سطوري عبقاً منسياً في جوف الكلمات… ورحيق العتمة عاكفاً، يلتف من حولي كسحر يعانق الحكايات…واسكب مدادي الأحمر ليسقي أوراقي المتناثرة، على ضفاف النهايات…واجعل بيت القصيد مسكنا….احتمي به، من تيه ينتفض من أوهام الذات، موطني، هو حبك أينما حللت وارتحلت *هو ذاك التراب الذي يمثل علمي الأحمر، والنجمة الخماسية الخضراء، مغربية الأصل والجنسية، هناك المقام والإقامة، اعمل مديرة فرع لصحيفة سمو الالكترونية، فرع الرباط، تخصصي منبر سمو الكلمة، الذي من خلاله يتم التعريف عن الشواعر او الشعراء، وكل ما يتعلق بروض الفنون الأدبية، ترعرعت بمدينة الرباط، من مواليد 1977م متزوجة حاصلة على شهادة بكالوريا أولى علوم اقتصادية اكتسحت شهرة عالمية داخل وخارج الوطن العربي حاصلة على عدة شواهد على مستوى العالم
لها دواوين أربع ديوان أنين الليل /نقطة تحول /سكرات الصمت /نفس الماء ماء النفس .. وهدير إبداعها لم يتوقف عند الأربع بل إنها شلال لا ينضب من التميز
0 تعليقات