مع عودة الحياة إلى طبيعتها في الحرم المكي الشريف والمنطقة المركزية خلال شهر رمضان المبارك بعد رفع القيود والإجراءات الاحترازية الخاصة بفيروس كورونا، وازدحام ساحات الحرم ومصلياته، والفنادق الموجودة بالمنطقة المركزية، وارتفاع درجات الحرارة في مكة المكرمة، تبرز الحاجة لتوفير الهواء البارد النقي في جميع المناطق، حفاظاً على صحة وسلامة ضيوف الرحمن.
وأوضحت شركة آل سالم جونسون كنترولز (يورك)، الرائدة في توفيرالحلول المتكاملة في مجالات التدفئة والتهوية والتكييف والتبريد، وأنظمة السلامة من الحريق والأمن (تايكو)، ونظم إدارة والتحكم في المنشآت، وخدمات توفير الطاقة (ESCO) وخدمات ما بعد البيع والصيانة للقطاعات السكنية والتجارية والصناعية، حيث حرصت على توفير إحدى حلول التبريد الأكثر كفاءة لديها في مدينة مكة المكرمة، متمثلة في المحطات المركزية لتبريد المناطق District Cooling، والتي تلائم مختلف ظروف التشغيل.
ويعتبر نظام تبريد المناطق وسيلة أساسية لإنتاج وتوزيع حلول التبريد للمباني، وهو أحد حلول التدفئة والتهوية والتكييف والتبريد الأكثر فعاليةً من حيث الأداء والتكلفة للمدن العصرية ذات الكثافة السكانية الضخمة. ويوفر هذا النظام مزايا اقتصادية وبيئية كثيرة مقارنة بالأنظمة الأخرى؛ حيث بإمكان المحطات المركزية اعتماد مصادر الطاقة المتجددة (كالطاقة الشمسية والطاقة الحيوية)، وبواسطتها يتم الاستغناء كليا عن الأنظمة المنفصلة التقليدية، مما يساعد على ترشيد الاستهلاك والحفاظ على عائدات الطاقة للاستفادة منها في التنمية.
حيث يبلغ إجمالي الأحمال الحرارية للمباني مجتمعة في وقت الواحد قد يقل بنسبة 50% أو أكثر مقارنة بمجموع أحمال المباني المصممة كلا على حدة، وهذا ما يجعل نظام تبريد المناطق في بعض التطبيقات أكثر فعالية وجدوى اقتصاديا من حيث استغلال المساحات وفرص ترشيد الطاقة.
ومن أمثلة تلك المحطات المركزية التي نفذتها الشركة في مكة المكرمة محطتي الشامية وأجياد المخصصتين لتبريد المسجد الحرام (بقدرة تبريدية إجمالية تبلغ 150,000 طن تبريد) مما يعادل تبريد 20,000 شقة سكنية، والمحطة المركزية لوقف الملك عبدالعزيز - برج الساعة الملكي (بقدرة تبريدية 46,000طن تبريد)، والمحطة المركزية لمنطقة جبل عمر (بقدرة تبريدية 49,000 طن تبريد).
في نظام تبريد المناطق يتم تركيب وتشغيل المبردات (تشيلرات) داخل المحطة التي تبعد عادة عدة أمتار من المباني والمرافق المراد تبريدها، ثم يتم ضخ الماء المبرّد من المحطة إلى وحدات مناولة الهواء داخل المسجد الحرام أو فندق برج الساعة أو كافة المباني الفندقية والسكنية في منطقة جبل عمر، والتي بدورها تكون مزودة بمرشحات عالية الجودة بمعدل ترشيح يفوق 95%، تضمن نقاوة الهواء الداخلي في تلك المباني، والتي تقي ضيوف الرحمن من العدوى وخطر انتشار الأمراض، وتمنحهم راحة البال والطمأنينة.
تجدر الإشارة إلى أن شركة آل سالم جونسون كنترولز (يورك) وإلى جانب حلول تبريد المناطق، قامت بتزويد العديد من المباني الفندقية والأبراج السكنية في المنطقة المركزية وخارجها في مكة المكرمة بحلول التبريد المختلفة، مثل مبردات (تشيلرات) ووحدات مناولة الهواء يورك، منها على سبيل المثال لا الحصر - فندق وأبراج مكة للإنشاء والتعمير، وفندق دار التوحيد، وأبراج الراجحي وغيرها.
كما توفر الشركة خدمات ما بعد البيع والصيانة، والتي تتنوع ما بين عقود الصيانة والإصلاح، وعقود التشغيل والصيانة، والصيانة الوقائية. وفي سبيل ذلك خصصت الشركة فرعا رئيسيا خاصًا لمنطقة مكة المكرمة يقوده أكثر من 100 مهندس وفني وإداري لخدمة المسجد الحرام ومحطات التبريد المركزية والفنادق والأبراج. ولضمان جودة الخدمة المقدمة وضمان راحة ضيوف الرحمن، يتم رفع عدد الفنيين في أوقات الذروة مثل موسمي رمضان والحج، لسرعة الاستجابة لحالات الطوارئ والتعامل مع الأعطال في وقت قياسي.
وأوضحت شركة آل سالم جونسون كنترولز (يورك)، الرائدة في توفيرالحلول المتكاملة في مجالات التدفئة والتهوية والتكييف والتبريد، وأنظمة السلامة من الحريق والأمن (تايكو)، ونظم إدارة والتحكم في المنشآت، وخدمات توفير الطاقة (ESCO) وخدمات ما بعد البيع والصيانة للقطاعات السكنية والتجارية والصناعية، حيث حرصت على توفير إحدى حلول التبريد الأكثر كفاءة لديها في مدينة مكة المكرمة، متمثلة في المحطات المركزية لتبريد المناطق District Cooling، والتي تلائم مختلف ظروف التشغيل.
ويعتبر نظام تبريد المناطق وسيلة أساسية لإنتاج وتوزيع حلول التبريد للمباني، وهو أحد حلول التدفئة والتهوية والتكييف والتبريد الأكثر فعاليةً من حيث الأداء والتكلفة للمدن العصرية ذات الكثافة السكانية الضخمة. ويوفر هذا النظام مزايا اقتصادية وبيئية كثيرة مقارنة بالأنظمة الأخرى؛ حيث بإمكان المحطات المركزية اعتماد مصادر الطاقة المتجددة (كالطاقة الشمسية والطاقة الحيوية)، وبواسطتها يتم الاستغناء كليا عن الأنظمة المنفصلة التقليدية، مما يساعد على ترشيد الاستهلاك والحفاظ على عائدات الطاقة للاستفادة منها في التنمية.
حيث يبلغ إجمالي الأحمال الحرارية للمباني مجتمعة في وقت الواحد قد يقل بنسبة 50% أو أكثر مقارنة بمجموع أحمال المباني المصممة كلا على حدة، وهذا ما يجعل نظام تبريد المناطق في بعض التطبيقات أكثر فعالية وجدوى اقتصاديا من حيث استغلال المساحات وفرص ترشيد الطاقة.
ومن أمثلة تلك المحطات المركزية التي نفذتها الشركة في مكة المكرمة محطتي الشامية وأجياد المخصصتين لتبريد المسجد الحرام (بقدرة تبريدية إجمالية تبلغ 150,000 طن تبريد) مما يعادل تبريد 20,000 شقة سكنية، والمحطة المركزية لوقف الملك عبدالعزيز - برج الساعة الملكي (بقدرة تبريدية 46,000طن تبريد)، والمحطة المركزية لمنطقة جبل عمر (بقدرة تبريدية 49,000 طن تبريد).
في نظام تبريد المناطق يتم تركيب وتشغيل المبردات (تشيلرات) داخل المحطة التي تبعد عادة عدة أمتار من المباني والمرافق المراد تبريدها، ثم يتم ضخ الماء المبرّد من المحطة إلى وحدات مناولة الهواء داخل المسجد الحرام أو فندق برج الساعة أو كافة المباني الفندقية والسكنية في منطقة جبل عمر، والتي بدورها تكون مزودة بمرشحات عالية الجودة بمعدل ترشيح يفوق 95%، تضمن نقاوة الهواء الداخلي في تلك المباني، والتي تقي ضيوف الرحمن من العدوى وخطر انتشار الأمراض، وتمنحهم راحة البال والطمأنينة.
تجدر الإشارة إلى أن شركة آل سالم جونسون كنترولز (يورك) وإلى جانب حلول تبريد المناطق، قامت بتزويد العديد من المباني الفندقية والأبراج السكنية في المنطقة المركزية وخارجها في مكة المكرمة بحلول التبريد المختلفة، مثل مبردات (تشيلرات) ووحدات مناولة الهواء يورك، منها على سبيل المثال لا الحصر - فندق وأبراج مكة للإنشاء والتعمير، وفندق دار التوحيد، وأبراج الراجحي وغيرها.
كما توفر الشركة خدمات ما بعد البيع والصيانة، والتي تتنوع ما بين عقود الصيانة والإصلاح، وعقود التشغيل والصيانة، والصيانة الوقائية. وفي سبيل ذلك خصصت الشركة فرعا رئيسيا خاصًا لمنطقة مكة المكرمة يقوده أكثر من 100 مهندس وفني وإداري لخدمة المسجد الحرام ومحطات التبريد المركزية والفنادق والأبراج. ولضمان جودة الخدمة المقدمة وضمان راحة ضيوف الرحمن، يتم رفع عدد الفنيين في أوقات الذروة مثل موسمي رمضان والحج، لسرعة الاستجابة لحالات الطوارئ والتعامل مع الأعطال في وقت قياسي.
0 تعليقات