خطاطة عالمية في فن الخط العربي من مواليد 1965مدينة الموصل الحدباء في العراق ، تعيش حاليا في نيوزيلندا ، لها القدرة على الكتابة بكلتا يديها في آن واحد وبنفس الكفاءة ، نالت لقب أصغر خطاطة عالمية وهي في العاشرة من عمرها .
اختصاص في خط الطغراء ، والثلث ، وجلي الثلث.
عضو في جمعية الخطاطين العراقيين
عضو في جمعية الخطاطين الأردنيين
عضو في جمعية الخطاطين المصريين
حباها الله موهبة الخط العربي منذ نعومة أظافرها وقد ادرك والدها إمكانيتها منذ أن كان عمرها اربع سنوات فقام بتشجيعها و رعايتها . بدأت بكتابة الخط العربي بشكل علمي عند الخامسة من عمرها و تتلمذت حينها على يد الخطاط العراقي المعروف يوسف ذنون في مدينة الموصل ، ثم انتقلت لدراسة فن الخط العربي لتصل مرحلة الاختصاص بإشراف أكبر أساتذة الخط العربي ، أمير الخط العربي حامد الآمدي في تركيا وعميد الخط العربي سيد ابراهيم في مصر حتى حصلت على إجازتين في الخط العربي منهاما سنة 1975 وهي في العاشرة من عمرها، فكانت بذا أصغر خطاطة مجازة في العالم .
شاركت بالعديد من المعارض و المسابقات منذ أن كانت في السادسة من عمرها ، وكان الفوز بالمركز الأول من نصيبها دائما.
الفعاليات الأساسية
لها أعمال فنيّة متفرقة عديدة ومتنوعة ، أمّا أكبر إنجاز لها في دولة الإمارات العربية التي عاشت فيها أكثر من عشرون عاما فكان لوحاتها الخطية للعديد من أقوال الشيخ زايد بن سلطان رحمه الله وبأشكال وتصاميم مختلفة وقد انتشرت جميع لوحاتها الخطية الخاصة بأقوال الشيخ زايد في العديد من المواقع المهمة بإمارة أبو ظبي كالدوائر الرسمية، والفنادق الراقية (خمسة نجوم) والشركات الكبرى، والمستشفيات الحكومية و ما زالت معروضة حتى يومنا هذا. نُشِرَت(12) لوحة منها في الكتاب السنوي لإمارة أبو ظبي لسنة 2005 و 2006 ، و لها أعمال خطية أخرى لشركة (أبوظبي للأعمال البترولية البرية ادكو).
كما قامت بتنفيذ عمل خط اسم الشيخ زايد بن سلطان بخط الثلث و تم اعتماد هذا العمل في تصميم ساعات من ماركات عالمية قُدِّمت خصيصا للشيخ زايد بن سلطان.
وبعد أن انتقلت للعيش في نيوزيلندا قامت بإعمال الزخرفة على الخشب لفنادق ومطاعم و لاسيّما في مدينة كرايستشيرش التي تسكنها .
أما أضخم أعمالها الخطية فقد كان نابعا من أثر غربتها ، وحنينها لبلدها ، وتمسكها بعروبيتها ، فبدأت به منذ العام 2014 ، وهو مشروع جبار ، و فريد من نوعه ،حيث قامت بعمل مخطوطات لآيات قرآنية على شكل خرائط الدول العربية كافّة ، ولوحة أخرى لخارطة الوطن العربي الكبير ، فضلا عن لوحات فنية أخرى لأماكن تاريخية و دينية في العراق كملوية سامراء و منارة الحدباء في الموصل.وبعد ان انتهت جنة من هذا المشروع حصلت على اجازة ثالثة في الخط العربي من استاذها الاول الموصلي يوسف ذنون رحمه الله سنة 2015 وهي اجازة تقدير عليا لم يحصل عليها في عالم الخط العربي سوى 3, المرحوم هاشم البغدادي والمرحوم يوسف ذنون وجنة عدنان.
حيث دعيت الى دولة الامارات العربية المتحدة في ديسمبر من عام 2016 لعمل معرض شخصي لهذا المشروع (مشروع خرائط الوطن العربي) بمناسبة المهرجان الدولي للفنون الاسلامية في مدينة الشارقة.
دعيت الى مدينة اوكلاند نيوزلندا من قبل وقف الحكمة وجامعة اوكلاند للتقنية AUT لعام 2017 لعمل معرض ومحاضرات بمناسبة اسبوع التعريف بالاسلام وذلك لعرض الخط العربي بأناقته وجماله على الجمهور مسلما وغير مسلم.
تتمسك جنة بمبدأ نشر و تعليم و تدريب علوم الخط العربي لكل متابعيها و تشجع على الدوام و تصحح عند الحاجة في جهد إنساني كبير للمحافظة على هذا التراث القيم ، ولشعورها الجم و عاطفتها الجارفة حبّا بهذا الفن المُمَيَّز..
أمدها الله بتمام الصحة والعافية، ماجدة وقامة عراقية وعربية وهي سجل زاخر و مفخرة للجميع،، ارض العراق ولادة للعباقرة منذ بدء الخليقة حتى تقوم الساعة مهما حاول أعداء الإنسانية تغييب هذا البلد وتجهيل شعبه فلن يفلحوا، وستبقى جذوره ممتدة في أعماق الأرض وجيناته نقية تنتقل من جيل لآخر ولن تنضب عجائبه ولا تنقطع أوصاله وسيحر العالم بكنوزه وأسراره ..
اختصاص في خط الطغراء ، والثلث ، وجلي الثلث.
عضو في جمعية الخطاطين العراقيين
عضو في جمعية الخطاطين الأردنيين
عضو في جمعية الخطاطين المصريين
حباها الله موهبة الخط العربي منذ نعومة أظافرها وقد ادرك والدها إمكانيتها منذ أن كان عمرها اربع سنوات فقام بتشجيعها و رعايتها . بدأت بكتابة الخط العربي بشكل علمي عند الخامسة من عمرها و تتلمذت حينها على يد الخطاط العراقي المعروف يوسف ذنون في مدينة الموصل ، ثم انتقلت لدراسة فن الخط العربي لتصل مرحلة الاختصاص بإشراف أكبر أساتذة الخط العربي ، أمير الخط العربي حامد الآمدي في تركيا وعميد الخط العربي سيد ابراهيم في مصر حتى حصلت على إجازتين في الخط العربي منهاما سنة 1975 وهي في العاشرة من عمرها، فكانت بذا أصغر خطاطة مجازة في العالم .
شاركت بالعديد من المعارض و المسابقات منذ أن كانت في السادسة من عمرها ، وكان الفوز بالمركز الأول من نصيبها دائما.
الفعاليات الأساسية
لها أعمال فنيّة متفرقة عديدة ومتنوعة ، أمّا أكبر إنجاز لها في دولة الإمارات العربية التي عاشت فيها أكثر من عشرون عاما فكان لوحاتها الخطية للعديد من أقوال الشيخ زايد بن سلطان رحمه الله وبأشكال وتصاميم مختلفة وقد انتشرت جميع لوحاتها الخطية الخاصة بأقوال الشيخ زايد في العديد من المواقع المهمة بإمارة أبو ظبي كالدوائر الرسمية، والفنادق الراقية (خمسة نجوم) والشركات الكبرى، والمستشفيات الحكومية و ما زالت معروضة حتى يومنا هذا. نُشِرَت(12) لوحة منها في الكتاب السنوي لإمارة أبو ظبي لسنة 2005 و 2006 ، و لها أعمال خطية أخرى لشركة (أبوظبي للأعمال البترولية البرية ادكو).
كما قامت بتنفيذ عمل خط اسم الشيخ زايد بن سلطان بخط الثلث و تم اعتماد هذا العمل في تصميم ساعات من ماركات عالمية قُدِّمت خصيصا للشيخ زايد بن سلطان.
وبعد أن انتقلت للعيش في نيوزيلندا قامت بإعمال الزخرفة على الخشب لفنادق ومطاعم و لاسيّما في مدينة كرايستشيرش التي تسكنها .
أما أضخم أعمالها الخطية فقد كان نابعا من أثر غربتها ، وحنينها لبلدها ، وتمسكها بعروبيتها ، فبدأت به منذ العام 2014 ، وهو مشروع جبار ، و فريد من نوعه ،حيث قامت بعمل مخطوطات لآيات قرآنية على شكل خرائط الدول العربية كافّة ، ولوحة أخرى لخارطة الوطن العربي الكبير ، فضلا عن لوحات فنية أخرى لأماكن تاريخية و دينية في العراق كملوية سامراء و منارة الحدباء في الموصل.وبعد ان انتهت جنة من هذا المشروع حصلت على اجازة ثالثة في الخط العربي من استاذها الاول الموصلي يوسف ذنون رحمه الله سنة 2015 وهي اجازة تقدير عليا لم يحصل عليها في عالم الخط العربي سوى 3, المرحوم هاشم البغدادي والمرحوم يوسف ذنون وجنة عدنان.
حيث دعيت الى دولة الامارات العربية المتحدة في ديسمبر من عام 2016 لعمل معرض شخصي لهذا المشروع (مشروع خرائط الوطن العربي) بمناسبة المهرجان الدولي للفنون الاسلامية في مدينة الشارقة.
دعيت الى مدينة اوكلاند نيوزلندا من قبل وقف الحكمة وجامعة اوكلاند للتقنية AUT لعام 2017 لعمل معرض ومحاضرات بمناسبة اسبوع التعريف بالاسلام وذلك لعرض الخط العربي بأناقته وجماله على الجمهور مسلما وغير مسلم.
تتمسك جنة بمبدأ نشر و تعليم و تدريب علوم الخط العربي لكل متابعيها و تشجع على الدوام و تصحح عند الحاجة في جهد إنساني كبير للمحافظة على هذا التراث القيم ، ولشعورها الجم و عاطفتها الجارفة حبّا بهذا الفن المُمَيَّز..
أمدها الله بتمام الصحة والعافية، ماجدة وقامة عراقية وعربية وهي سجل زاخر و مفخرة للجميع،، ارض العراق ولادة للعباقرة منذ بدء الخليقة حتى تقوم الساعة مهما حاول أعداء الإنسانية تغييب هذا البلد وتجهيل شعبه فلن يفلحوا، وستبقى جذوره ممتدة في أعماق الأرض وجيناته نقية تنتقل من جيل لآخر ولن تنضب عجائبه ولا تنقطع أوصاله وسيحر العالم بكنوزه وأسراره ..
0 تعليقات