قالت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، السبت، إن روسيا باتت "أضعف" بعد عام من الحرب في أوكرانيا، مشددة على أن واشنطن ستدعم كييف مهما طال الوقت.
وأوضحت هاريس، في كلمتها أمام مؤتمر ميونيخ للأمن: "كما قال الرئيس جو بايدن فإن واشنطن ستدعم كييف مهما طال الوقت.. لن نتخلى عن أوكرانيا".
وأضاف: "المصالح الأخلاقية والاستراتيجية هي سبب اهتمام شعوب العالم بأوكرانيا.. كانت هناك هجمات على قيمنا وإنسانيتنا المشتركة".
وتابعت: "القوات الروسية قامت بهجمات ممنهجة واسعة النطاق على مدنيين في أوكرانيا.. السلطات الروسية قامت بالترحيل القصري لمئات الآلاف من الأوكرانيين من روسيا.. العدالة يجب أن تتحقق في ما يتعلق بالحرب الجارية في أوكرانيا".
وذكرت نائبة الرئيس الأميركي أنه "إذا نجحت روسيا في حربها على أوكرانيا فسيشجع ذلك دولا أخرى على القيام بانتهاكات مماثلة".
كما عبّرت عن قلق الإدارة الأميركية من التقارب الروسي ـ الصيني بعد الحرب في أوكرانيا، مشيرة في المقابل إلى أن "حلف الناتو بات أقوى من أي وقت مضى".
وأردفت قائلة: "روسيا باتت أضعف بعد عام من الحرب في أوكرانيا.. دعونا نجدد التزامنا بتفعيل مبدأ المحاسبة.. سنواصل دعم المسار القضائي والتحقيقات الدولية".
وأبرزت: "لا يجب تغيير الحدود بالقوة ولا يجب انتهاك حقوق الإنسان.. كل الدول ذات السيادة لها الحق في أن تعيش في أمان وسلام".
وأوضحت هاريس، في كلمتها أمام مؤتمر ميونيخ للأمن: "كما قال الرئيس جو بايدن فإن واشنطن ستدعم كييف مهما طال الوقت.. لن نتخلى عن أوكرانيا".
وأضاف: "المصالح الأخلاقية والاستراتيجية هي سبب اهتمام شعوب العالم بأوكرانيا.. كانت هناك هجمات على قيمنا وإنسانيتنا المشتركة".
وتابعت: "القوات الروسية قامت بهجمات ممنهجة واسعة النطاق على مدنيين في أوكرانيا.. السلطات الروسية قامت بالترحيل القصري لمئات الآلاف من الأوكرانيين من روسيا.. العدالة يجب أن تتحقق في ما يتعلق بالحرب الجارية في أوكرانيا".
وذكرت نائبة الرئيس الأميركي أنه "إذا نجحت روسيا في حربها على أوكرانيا فسيشجع ذلك دولا أخرى على القيام بانتهاكات مماثلة".
كما عبّرت عن قلق الإدارة الأميركية من التقارب الروسي ـ الصيني بعد الحرب في أوكرانيا، مشيرة في المقابل إلى أن "حلف الناتو بات أقوى من أي وقت مضى".
وأردفت قائلة: "روسيا باتت أضعف بعد عام من الحرب في أوكرانيا.. دعونا نجدد التزامنا بتفعيل مبدأ المحاسبة.. سنواصل دعم المسار القضائي والتحقيقات الدولية".
وأبرزت: "لا يجب تغيير الحدود بالقوة ولا يجب انتهاك حقوق الإنسان.. كل الدول ذات السيادة لها الحق في أن تعيش في أمان وسلام".
0 تعليقات