بقلم هيثم محمود العجيلي
التغير الحقيقي وزج الطاقات الشبابية أصبح من أولويات الشارع العراقي الذي لم يجني شي ملموس،على أرض،الواقع في السنوات السابقة التي مرت على العراق بشكل عصيب والتي لم تلبي طموح الشاب العراقي الذي يسعى ومن خلال التغير لتعزيز دوره في الانتخابات البرلمانية المقلبة والتي يضع احلامه عليها في ملحمة وطنية شبابية كبيرة يتطلع لمستقبل جديد يلبي طموح شريحة الشباب الذي لم يوفر له أبسط مقومات العمل ومن هنا نشد أيدينا على شبابنا الوطني بتغير الوضع العام من خلال الزج بطاقات شبابية تلبي مايصغون اليه وبالذكر فأن أملنا بهم
هم الركيزة والقاعدة الاساسية في بناء،الدولة من جديد من خلال صوتهم الوطني الذي يعتبر هو الكلمة الفاصلة لتغير الوضع وانتشال الواقع الى واقع حقيقي يقدم الدعم لهم ويقدم الأمكانات الاساسية لزجهم بالعمل من أجل بناء،معترك جديد ينطلق نحو المستقبل الذي اصبح حلم كل شاب،ومواطن ومواطنه عراقية يكون لها ابسط مقومات الحياه من خلال تمثيل وطني،جديد لهم في الانتخابات المقبلة الذي يضع العراق بشكل عام على تغيير ماخلفته السنوات الماضية من اهمال وعدم الحفاظ على المسؤولية على الامانة التي اعطاها المواطن العراقي في،الأنتخابات السابقة أن مصير أهلكم في صوتكم فهو صوت ومسؤولية وأمانة في نفس الوقت ياشبابنا الطامح في،ملهم الحياه الباحث عن فجر جديد من تحت ركام الليل ان شمس،الأوطان في شبابها المثقف الواعي الحامل لواء،التغير في ساحة الملحمة لابد ان يكون الدور لكم في المستقبل القادم في ضل وجود صوتكم الوطني القادم ان شاء الله
0 تعليقات