اصبحنا نعيش في عالم موبوء بسلوكيات مصدرة ودخيلة عن مجتمعنا الاسلامي المحافظ تصرفات شاذة نشاهدها من واقع يومنا في الحياة والغريب انها تتكرر دون رادع لها.
رقص لنساء وشباب دون مراعاة الضوابط الدينية في حفلات طلابية وخارجها اسوء بكثير مع التلفظ بكلمات غير اخلاقية وسوقية في الشوارع وتجاوز ذلك للبيوت وانتهاك حرمة الوالدين.
انحدار اخلاقي خطير بين الشباب من كلا الجنسين بسبب الانفتاح غير المسؤول وما زاد ذلك الاستخدام السيئ لمواقع التواصل الاجتماعي وهي الاداة الترويجية لهكذا افعال لغياب الرقابة على المحتوى من قبل الجهات الحكومية.
مقاطع خادشة للحياء وركن الاخلاق ومبادئها جانبا وحتى ان هناك بدأ من يشجع على سقوط الاخلاق بدلا من انتشال هذا الكم الهائل من الرذيلة في المجتمع والمستهدف هو نواة المجتمع الا وهم الشباب.
غياب دور العائلة في توجيه الابناء وعدم اعطاء نصيحة يومية في كيفية التعامل الاخلافي وحث الابناء على الالتزام بمبادئ الاسلام والانشغال بالادمان على تصفح مواقع النت الذي اخذ حيز كبير لدى الاباء نفسهم دون مراعاة تربية الابناء هو عامل اساسي في الانحطاط السلوكي في المجتمع.
الكل المسؤول عن ما وصلنا اليه من تصرفات غير اخلاقية لدى الشباب من الدولة والعائلة فالدولة اهملت الاهم والاساس وانشغلت بمصالحها السياسية والتي انعكس واقعها السلبي على المجتمع نفسه اما العائلة كانت لها الحصة الاكبر في الانهيار والتفكك الاسري وغياب المتابعة للابناء فكانت النتيجة تمزق نسيج العائلة وهو المكون للمجتمع.
الحل يكمن في العائلة التي يجب ان تشدد المتابعة للابناء وغرس قيم المبادئ الاسلامية والتعامل الاخلاقي ونبذ التصرفات الشاذة.
وتتولى كل الجهات المعنية في الدولة ومنظمات المجتمع في عقد ندوات تثقيفية اورشادية للاسرة وتبث عبر وسائل الاعلام المختلفة في حث المجتمع على نبذ التصرفات والافعال التي تتنافى مع قيم مجتمعنا.
رقص لنساء وشباب دون مراعاة الضوابط الدينية في حفلات طلابية وخارجها اسوء بكثير مع التلفظ بكلمات غير اخلاقية وسوقية في الشوارع وتجاوز ذلك للبيوت وانتهاك حرمة الوالدين.
انحدار اخلاقي خطير بين الشباب من كلا الجنسين بسبب الانفتاح غير المسؤول وما زاد ذلك الاستخدام السيئ لمواقع التواصل الاجتماعي وهي الاداة الترويجية لهكذا افعال لغياب الرقابة على المحتوى من قبل الجهات الحكومية.
مقاطع خادشة للحياء وركن الاخلاق ومبادئها جانبا وحتى ان هناك بدأ من يشجع على سقوط الاخلاق بدلا من انتشال هذا الكم الهائل من الرذيلة في المجتمع والمستهدف هو نواة المجتمع الا وهم الشباب.
غياب دور العائلة في توجيه الابناء وعدم اعطاء نصيحة يومية في كيفية التعامل الاخلافي وحث الابناء على الالتزام بمبادئ الاسلام والانشغال بالادمان على تصفح مواقع النت الذي اخذ حيز كبير لدى الاباء نفسهم دون مراعاة تربية الابناء هو عامل اساسي في الانحطاط السلوكي في المجتمع.
الكل المسؤول عن ما وصلنا اليه من تصرفات غير اخلاقية لدى الشباب من الدولة والعائلة فالدولة اهملت الاهم والاساس وانشغلت بمصالحها السياسية والتي انعكس واقعها السلبي على المجتمع نفسه اما العائلة كانت لها الحصة الاكبر في الانهيار والتفكك الاسري وغياب المتابعة للابناء فكانت النتيجة تمزق نسيج العائلة وهو المكون للمجتمع.
الحل يكمن في العائلة التي يجب ان تشدد المتابعة للابناء وغرس قيم المبادئ الاسلامية والتعامل الاخلاقي ونبذ التصرفات الشاذة.
وتتولى كل الجهات المعنية في الدولة ومنظمات المجتمع في عقد ندوات تثقيفية اورشادية للاسرة وتبث عبر وسائل الاعلام المختلفة في حث المجتمع على نبذ التصرفات والافعال التي تتنافى مع قيم مجتمعنا.
0 تعليقات