مصطفى عبدالله الظاهر
تكلمت في العديد من المقالات منبها على الخطر الداهم عبر بعض المواقع وتطبيقات التواصل الاجتماعي ولكني وجدتني ادور في حلقة مفرغة اعود الى حيث ابدأ غير أني لم أفقد الامل الذي ظل يراودني لأستمر لعلي في يوم ما اصل الى قطاف ثمرة الاخلاص في الدعوة هذه إننا أيها الأحبة نعيش في بلدنا الحبيب الذي عانى ويعاني من آلام توزعت في كوارث من حروب واستنزاف متعدد المناحي في الانفس والأموال والبنى التحتية وشيوع البطالة والأمية وانخفاض كبير في نسب الثقافة والتعليم … ومع ذلك كله فإن الطامة الكبرى تكمن في بعض المواقع و البرامج التي تفتك ببعض الشباب مما قد يغير مسار جيل بأكمله فيهوي في منزلق سحيق …
إن من أخطر تطبيقات التواصل الاجتماعي يكمن في التيك توك الذي اغلب مستخدميه من شريحة الاطفال والمراهقين ولا شك في ان نسبة كبيرة منهم لا يميزون بين الضار والنافع وان اغلبهم يعيدون التراندات السيئة بل الخطرة مثل تراند الموت وتراند قطع النفس وسواهما من التراندات السيئة بل المميتة وهذا كله يعود الى امر مهم هو الجهل والامية والتخلف عن ركب الحضارة وهجر المدارس وغير ذلك من مسببات التخلف… ولنعلم ان بعض الدراما العراقية بل العربية أصبحت غير ذات جدوى وعدم صلاحية بعضها للمشاهدة العائلية ولقد ظهرت ظواهر جديدة من أمثال مسألة التنمر والسب والشتم الظاهرة التي أمست امرا أشبه بالطبيعي في مجتمع السوشيل ميديا وكثرة الصفحات على الفيس بوك لتصبح امرا ذا صدى واسع مالكا الراي العام ويدار ذلك كله من شخوص إن لم يكونوا أميين فهم اشباه الاميين ولقد اصبح لها صدى على نطاق واسع حتى بلغ بعض شرائح الواقع السياسي يقول الفيلسوف الايطالي امبرتوايكو إن مواقع التواصل تمنح حق الكلام لفيالق من الحمقى…
وأخيرا اود ان أقول كلمة حق اوجهها للسادة المتخصصين لغرض التحرك الجاد لردع كل ظاهرة سلبية كالتي ذكرنا جانبا منها ووضع حلول ناجعة تنقذ ابناءنا من التدهور… وبالتالي ننقذ البلد من خسران شريحة الشباب التي هي امل البلد ومستقبله الواعد ولننزع الرصاصة من تحت الجلد قبل أن تخترقه إلى القلب ..
إن من أخطر تطبيقات التواصل الاجتماعي يكمن في التيك توك الذي اغلب مستخدميه من شريحة الاطفال والمراهقين ولا شك في ان نسبة كبيرة منهم لا يميزون بين الضار والنافع وان اغلبهم يعيدون التراندات السيئة بل الخطرة مثل تراند الموت وتراند قطع النفس وسواهما من التراندات السيئة بل المميتة وهذا كله يعود الى امر مهم هو الجهل والامية والتخلف عن ركب الحضارة وهجر المدارس وغير ذلك من مسببات التخلف… ولنعلم ان بعض الدراما العراقية بل العربية أصبحت غير ذات جدوى وعدم صلاحية بعضها للمشاهدة العائلية ولقد ظهرت ظواهر جديدة من أمثال مسألة التنمر والسب والشتم الظاهرة التي أمست امرا أشبه بالطبيعي في مجتمع السوشيل ميديا وكثرة الصفحات على الفيس بوك لتصبح امرا ذا صدى واسع مالكا الراي العام ويدار ذلك كله من شخوص إن لم يكونوا أميين فهم اشباه الاميين ولقد اصبح لها صدى على نطاق واسع حتى بلغ بعض شرائح الواقع السياسي يقول الفيلسوف الايطالي امبرتوايكو إن مواقع التواصل تمنح حق الكلام لفيالق من الحمقى…
وأخيرا اود ان أقول كلمة حق اوجهها للسادة المتخصصين لغرض التحرك الجاد لردع كل ظاهرة سلبية كالتي ذكرنا جانبا منها ووضع حلول ناجعة تنقذ ابناءنا من التدهور… وبالتالي ننقذ البلد من خسران شريحة الشباب التي هي امل البلد ومستقبله الواعد ولننزع الرصاصة من تحت الجلد قبل أن تخترقه إلى القلب ..
0 تعليقات